بعض النصائح
لتفادي التسممات والأضرار الناتجة عن المواد الغذائية
أ- الامتناع عن تناول المواد الغير حاملة لمدة الصلاحية، والمواد التي انقضت مدة صلاحيتها.
يستحسن فحص العلب قبل اقتنائها من الباعة أو الأسواق الممتازة لتجنب ما يلي:
- العلب المصبرة القصديرية التي يظهر عليها تأكسد.
- العلب المصبرة القصديرية أو البلاستيكية التي يظهر فيها انتفاخ.
- المواد المصبرة التي لا تحمل اسم الصانع أو المستورد.
- العلب التي تحتوي على مواد مركبة وليس عليها بيان التركيبة.
ب - عدم اقتناء كل المواد التي يشتبه فيها:
- زيتون مخمر في الأشهر التي تلي الجني وهي غالبا ما تكون من شهر نونبر إلى شهر يناير. لأن التخمر يقتضي وقتا طويلا، ونعلم أن الزيتون يمكن معالجته بالصودا ثم التحميض الكيماوي ليصبح جاهزا للأكل في أقل من أسبوع. وهذا الغش المحتمل يمكن ضبطه مخبريا، وهو أمر سهل وبإمكاننا أن نعرف الزيتون المحمض كيماويا، من الزيتون المخمر طبيعيا.
- أجبان مسواة غير مصنوعة بالمغرب ولا تحمل اسم المستورد ولا تاريخ الصلاحية.
- دجاج مذبوح معلب لا يحمل طابع المراقبة.
- سقائط اللحم التي لا تحمل طابع المراقبة.
-سمك يباع على الأرصفة أو في الأزقة دون مراعاة البرودة أو الشروط الصحية.
-توابل لا تحمل عنوان الصانع.
- مواد لبنية مخمرة غير مخزونة تحت البرودة يوغورت- رايبي- لبن- جبن طري.
ج - تجنب بقدر ما يستطيع المستهلك كل المواد التي تدخل القشدة أو الحليب أو البيض في تركيبها، والتي تباع بالأرض حيث تبقى تحت الحرارة البيئية المرتفعة، ويدخل في هذا النوع كل الخبائز التي تباع في الأفران أو المحلبات.
